في صحيح البخاري
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال، قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم { يُستجاب لأحدكم مالم يعجل، يقول: دعوت فلم يستجب لي }
و في صحيح مسلم عنه
« لا يزال يُستجاب للعبد، مالم يدع بإثم أو قطيعة رحم، مالم يستعجل » قيل: يا رسول الله و ما الاستعجال ؟
قال : يقول: « قد دعوت و قد دعوت، فلم أر يُستجاب لي، ف يتحسّر عند ذلك و يدع الدعاء »
و في مسند أحمد من حديث أنس قال: قال رسول الله صلّى اللّه عليه وسلّم « لا بزال العبد بخير مالم يستعجل » قالوا: يا رسول الله، كيف يستعجل ؟ قال: يقول : « قد دعوت ربي فلم يستجب لي »
- فصل آفّات الدّعاء من كتاب الدّاء و الدّواء
>>Click here to continue<<