‏أنا وين أهجرك و أروح و أنا سجني أهدابك

‏ما أنافس على الأشخاص أنا أتخلى

‏ترا الناس ما ضاعت إلا من خوف المبادره لكن
‏ لا ضاعت الفرصة ترا الموت حسرات

الليلة هذي مش بس مظلم ، مكسور محطم مشتت محروق زعلان تعبان وكل الدنيا في نص قلبه

‏أعرف وين أظهر اللين و متى أمشي من غير ألتفاته

تمسك باللي ياوي لك ويراعي مزاجك لا صرت تستصعب حتى ينقال لك مرحبا

من بغى فرقاك دور بك عيوب و من هوى قربك تحمل خطاك

‏أخاف السلامه ، أخاف تطيب جروحي منك وتطيب المحبة

عشان ما ينعاد الجرح وتنجرحون بعدو .

‏أنا مثل حزة فجر مالي أحباب
‏أصالح الظلما مع النور وأغيب

‏تعاملك خله على قد العقول
‏ترى عقول الناس ما خلقت سوا

" تنهيده طويله تعبر عن كل شي "

لا أريد شيئاً من الحياة، أودّ فقط قلباً
مُطمئناً

يومٌ تشعر بأنك تملكه ويوم يجعلك تظن بأنك لا تعرفه

‏نوينا الموادع و انتهت عطلة الربيع

يفدا تبّسام ، وجهك لا تبسم لي
‏وجيه ما اخترت ولا اخترت شوفتها

ما تتعبني الوجيه الي يخيب بها الزمان/أنا تتعبني الوجيه اللي أحب أصحابها

‏يا أقرب لي من ظلي و أهدابي
‏ملكت القلب من شبره لي شبره

المسافه ليالي ، والليالي طوال
‏شوفني بآخر أزمه .. ما تعدّيتها

‏أمر ضحكاتك الأولى و أجمع رفاة و أعيش فيها ليالي عمري المقبله