هل تعرفون ما هو اللاشيء؟! عِندما يجرحُنا أحَب الناسِ إلينا ويسألُنا:"ما بِكم" نُجيب : لا شيء ، عندما نكون بحاجة ماسّة إلى كل شيء ويسألُنا أحدهم: "هل أنتم بحاجةٍ إلي شيء؟ُنُجيب : لا شيء ، عِندما نسمعُ لحناً أو أغنيةً فتَتَواردُ علينا ذكرياتُنا المُرة ويسألُنا أحدهم :ماذا حدث؟ فنُجيب : لا شيء ، عندما تجثو جبال الهم والغم في صدورنا ويسألوننا :"ما الأمر؟"ونُجيب لا شيء ... لاشيء.: ما أقساها تختَصِرُ آلاف المشاعر والأحاسيس و تجمعُها تحت ظِلها ، تكبتُ الحُزن والأسى  والتعاسة  والحاجة كلها تجمعُها تحت قناعٍ زائف وابتسامة هادئة... لاشيء : عبارة مختصرة عندما يمتلىء القلب بِكل شيء ، حينَ نعجز عن التعبير عمّا بداخلُنا ، حينَ نُدرك أنّه لن يفهم وجعنا ويشعر به أحد نكتفي بالقول لا شيء وكل الشيء فينا..

تركت أمري إليك وهُوَ عَلَيَّك هَيِّنٌ ، و وكلتك أمري كُله وأنت الذي إِذَا أَرَدَت شَيْئًا قُلت لَهُ كُن فَيَكُونُ ... تمنيت ورفعت يدي إليك وأنت الحييٌّ الكريمٌ الذي يستحي أن يرُدَّهما صِفْرًا خائبتين ، فـ اجعل صِعاب الدُنيا وشتاتها بردًا وسلامًا على قلبي كما جعلتها بردًا وسلامًا على إبراهيم ، نديتُكَ ندَاءً خَفِيًّا وقد ضعفت قويِّ ك زكريا ؛ وأنت القَوِيٌّ العَزِيزٌ الذي قال" إِنَّا نُبَشِّرُكَ بـ يحيىٰ " ، أحببتك على قدر معرفتي بك ، فـ أحبني على قدر كرمك عليّ ، وارزقني من مُلكك الذي لا ينقُص منهُ شيء ، فلقد صبرتُ على ما لم أستطع له صبرًا ... أنت أقرب من وريدي ، والعالم بما يحتاجه قلبي ، والقائل "ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ"🖤

بعض الخيبات كانت ضروريّة وإلا كنت ستبقى معتقدًا أن كل من حولك سند، بعضها أتت لتُنهي فصول مسلسل مللت تكراره وأنت تنتظر نهايات مختلفة،وبعضها كانت لتعرف قدر نفسك وتكتسب احساس المسؤولية ثم تزول،ويبقى لك فضل ماعرفته عن نفسك وعن الناس، بعض الخيبات كان لابد من ظلامها لتعرف قيمة النور"

‏اشعر بالأسّف على آولئك الذين لا يعرفون قناتي💔💔

أصبح كل شيء ممل وباهت ،الإنترنت ، العلاقات التي لم تنتهي ولم تستمر المعلقة بين السماء والأرض،الحياة الواقعية، لم يعد هناك شيءيعجبني،ولايوجد مايثير شغفي أو يلفت إنتباهي،بحاجة الى كأس من الشغف أشربه على الريق ،أريد أيضاً أن أبكي ربما أستريح كما يقولون،لكن حتى البكاء لا أستطيع أن أذرف أي دمعة، إنني في مرحلة فقدان الشغف التي هي أسوء من الإكتئاب ،لا أعرف ماذا يجب عليا أن أفعل ؟ ملل ملل كمن ألقوه في غياهب الجب ولم تلتقطة بعض السيارة •

"بعد الخيبة الأولى
سيُرافقك الخوف الدائم من العلاقات جميعها، مهما شعرتَ بالسعادة سيظلُ هناك شعور الخوف الدائم
من الفقد، ستبذل كُل ما لديك لتجنب الأشخاص
والأصدقاء، والوعود الكاذبة
والحُلم غير الواقعّي.
ستشعر كأن الأرض تلوح بك من كُل الأتجاهات رُغم أنك
لا تتحرك، حتى بقاءك وحيدًا سيُثير التساؤلات
رغم أنْ الشيء الوحيد الذي تُريده هو الأنعزال، وعند
الأنعزال تود لو أن أحدهم يُطمئنك أنك لست بمُفردك،
يا لغرابتك، ويا لخيبتي."

للفرص احترامها !

أنت لا تريد أن تسمع الحقيقة ولا تريد أن تقتنع بها
هو تغيرت تصرفاته معك لأنك لم تعد من أولوياته. لا يراسلك باستمرار. ولا يتصل كثيرا كما كان من قبل. لأنك لم تعد من أولوياته تغير اهتمامه لأن مشاعره تغيرت لا يوجد في الأمر شرح أو معنى آخر الإجابات واضحة
أنت من لا يريد استيعابها أو الاقتناع بها توقف عن هدر طاقتك في المكان الخطأ واعترف بأن اختيارك هذا المرة لم يكن في محله من حقك على نفسك أن تعترف بخطئك اعترف به لئلا تستمر في ظلم نفسك ومشاعرك بمشيك في السكه الخاطئة توقف حيث أنت أستوعب مايحدث حولك اقتنع به ثم عد من حيث أتيت
وفر جهودك لمن يستحقها. ولا تلتفت -أبدا وراءك ولو كان الثمن قلبك للفرص احترامها والفرصة لا تعطي إلا لمن يشتري مشاعرك في كل وقت وحين !

اثبت وجودك بسؤال يله 🙂🍂🖤



@OYmmmmmmm

ربما كان خطأنا الأعظم أننا ننتظر عودة من خذلونا نادمين مستغفرين.. ولا نعلم أن مجرد انتظارهم يساوي المزيد من خسائر الخذلان..!
الثمرة التي سقطت من على غصنها ناضجة قبل أن تفسدها حرارة الجو، لن تعود إليه.. والرصاصة التي أطلقتها بندقية صياد لن ترجعها دموع الفريسة..! والحب الذي سُكِبَ زهداً على الأرصفة، لن يعود إلى قارورته الهشة!
ما الحل إذن؟! أن نتقن فلسفة «تصحيح المسار».. أن نؤمن بأن قطار العمر لا يتوقف عند محطة بعينها، وأنه دوماً سيمضي في طريقه.. أن نحب أنفسنا، وننتظر من يحبها مثلنا بعيوبنا قبل مزايانا..!
ليتنا عندما نمر على الأساطير نتذكر «كعب أخيل»، نمر كذلك على حكاية «العنقاء» التي - بعد احتراقها - تنهض؛ لترفع رأسها واثقة بأنه بعد الرماد حياة...!!

بعيداً عن حب الذات فانا حقاً كنت استحق الكثير من الحب في الاوقات التي احببتگ دون ان اعلم لماذا لم اشعر بانگ تبادلني الحب في الاوقات التي احببت فيها حتى عيوبگ لقد كنت تسعى جاهداً بالبحث عن ابسط زلاتي في الاوقات التي كنت اراگ فيها مصدر للأمان جعلتني اشعر بانني مصدر خوفگ في الاوقات التي كنت اشعر بأنك العوض في هذه الحياه جعلتني اشعر باني مجرد شخص عابر في الاوقات التي كنت اعبر بالافعال عن مدى حبي لك لم ارى منك سوى الكلمات في الاوقات التي اعتزلت الجميع من اجل البقاء معك لقد كنت تبقى منشغلاً عني. في الاوقات التي كنت احارب فيها الظروف للبقاء معك كنت تغيب متحججاً بالظروف في الاوقات التي كنت فيها من اولىء اولوياتي كنت اشعر بأني اخر اهتماماتگ في الاوقات التي كنت اشعر اني اقترب منك اكثر كنت انت تبتعد. في الاوقات التي كنت اتغاضى عن كل اخطائك لقد كنت تستغل الفرص في الاوقات التي كنت اسندك في كل عثره. لقد كنت اقف وحيداً في الاوقات التي كنت اسعى لأسعادگ كنت انت اكثر من يحزنني في الاوقات السيئه كنت انا من يبادر في اصلاح الوضع بينما كنت انت تقعد قعده المتفرج وكان الامر برمته لا يهمگ في الاوقات التي كنت استجمع كل الحنيه من اجلگ اجدك اكثر الاشخاص قسوه في الاوقات التي كان كل عتابي محبه عن تقصيرگ كنت تضعني موضع الشخص السيء في الاوقات التي كنت انا من يمسگ بيدگ كنت انت من يحاول الافلات في الاوقات التي كنت انا من يشتكي. كنت انت من يقوم بتكذيبي في الاوقات التي كان حبي لك يكبر يوماً بعد يوم. كنت انت من يقوم بالتشكيك في الاوقات التي كنت فيها معك بكامل شغفي. كنت انت بكامل برودك في الاوقات التي كان كل كلامك مسموعاً. لم القى لكلامي اي اذان ساغيه
في الاوقات التي كنت اسعى جاهذاً لتحقيق كل وعودي. كنت انت من يخلف الوعود في الاوقات التي كنت انتظر فيها تقدمك للامام كنت انت من يعود خطوتين للخلف
في الوقت الذي كنت انتظر فيها تغيرك للاحسن. كنت انت تتغير للأسوء. بعد كل هذا كله واضعت اللوم علي نعم معگ حق فانا اشعر بانني السبب فقد وهبتگ كل مشاعري دفعه واحده ولكني مازلت اشعر بانني كنت استحق الكثير من الحب. لم اكن استحق منگ كل هذا

هي التي قالت ذات مرةً
حين كنا نتحدث على الهاتف

حتى حينما أعتزل العالم سوف أبقى معَك.
ولكنها اعتزلتني انا وبقت مع العالم

.
‏الحب ليس للحبيب الأول..
الحب لمن وعد بالبقاء وبقى.. الحب لمن إهتم بك و أوفى.. و لمن إذا أردته في كل مرة أتى..
الحب للحبيب الأفضل و ليس للأول !

مابش حاجة اسمها الحب للحبيب الأول.. غلط هذه المقولة...
الحب للإنسان المناسب.. المناسب اللي يتقبل ظروفك السيئة فيها قبل الحلوة..
المناسب اللي لما الكل يراهن على فشلك هو الوحيد اللي عنده قناعة بك وبنجاحك..
المناسب اللي تقدر تعيش معه حياة سليمة بعيدة عن التعب النفسي والضغوطات اللي تأكل فيك وفي صحتك كل يوم حتى لو قابلته بعد سنوات وبعد حتى مليون تجربة..
الشخص المناسب اللي ينورك ويخليك فرحان من قلبك مايخليك كئيب حزين..
الحب للإنسان اللي قابلته وأنت تعبان ومبهذل ورغم هذا تقبلك بكل حالاتك وساعدك ترجع للحياة من جديد..
👍😊

يشهدُ الله أننا لم نترك أمكنتنا لأننا توقفنا عن الحب، نحن أرقى من أن نتوقف عن ود أشخاص يعنون لنا الحياة، ولم نرحل لأنه لم يعد بنا صبراً، لازال في قلوبنا مُتسع لكثير من الصبر وكثير من الجراح، كل ما في الأمر أننا رحلنا لأننا عرفنا قدر أنفُسنا جيداً، رحلنا لأننا نعلم أن أحدهم في النهاية سيُفلت قلوبنا من يديه، لم نرد أن نصل إلى علوٍ شاهقٍ في عشم الحُب أكثر، يكفينا الآلام التي كلفها الارتفاع الذي وصلنا إليه، لم يعد في قلوبنا مُتسع لسقوط جديد، عز علينا أن نبقى ونحنُ نعرف أننا مُجرد فاتورة قديمة في دفاتر العُمر ستُلقى عند أول طريق....!!

الحب أن يتقبلك ويساندك في الأوقات التي تكون فيها سيئًا/ ضعيفًا/ منكفئًا على نفسك.. وليس أن يُحاول إقناعك أنك لا تُحتَمل.

-لا أعـلـم مـا الـذي يـجـب عـلـي فـعـلـه ومـا يـجـب عـلـي تـجـنـبـه ولـكـنـنـي مـتـأكـده تـمـامـاً أنـنـي أصـبـحـت اعـلـم أنـنـي لا أنـتـمـي لـهـذا الـمـكـان وان عـلـئ أحـدنـا الرحـيـل

البعض يقول أن انتظار أحدهم مؤلم ، والبعض الآخر يقول أن نسيان أحدهم مؤلم ، ولكن في الحقيقة ان اسوأ ألم هو : حين لا تعرف ما اذا كان عليك النسيان ام الانتظار..!!