Channel: اهل الجنه♥🤲
﴿وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ حَتَّىٰ نَعْلَمَ الْمُجَاهِدِينَ مِنكُمْ وَالصَّابِرِينَ وَنَبْلُوَ أَخْبَارَكُمْ﴾.
«اللَّهُمَّ أعِنَّا عَلَى ذِكْرِكَ وَشُكْرِكَ وَحُسْنِ عِبَادَتِكَ».
«اللَّهُمَّ أعِنَّا عَلَى ذِكْرِكَ وَشُكْرِكَ وَحُسْنِ عِبَادَتِكَ».
عن سلمان الفارسي رضي الله عنه قال :
لَمَّا خَلَقَ اللهُ عَزَّ وَجَلَّ آدَمَ عَلَيْهِ السَّلَامُ قَالَ : وَاحِدَةٌ لِي ، وَوَاحِدَةٌ لَكَ ، وَوَاحِدَةٌ بَيْنِي وَبَيْنَكَ .. فَأمَّا الَّتِي لِي : تَعْبُدُنِي وَلَا تُشْرِكُ بِي شَيْئًا .. وَأمَّا الَّتِي لَكَ فَمَا عَمِلْتَ مِنْ شَيْءٍ جَزَيْتُكَ بِهِ ، وَأنَا أغْفِرُ ، وَأنَا غَفُورٌ رَحِيمٌ .. وَأمَّا الَّتِي بَيْنِي وَبَيْنَكَ : مِنْكَ المَسْألَةُ وَالدُّعَاءُ وَعَلَيَّ الإجَابَةُ وَالعَطَاءُ.
[الزهد للإمام أحمد].
لَمَّا خَلَقَ اللهُ عَزَّ وَجَلَّ آدَمَ عَلَيْهِ السَّلَامُ قَالَ : وَاحِدَةٌ لِي ، وَوَاحِدَةٌ لَكَ ، وَوَاحِدَةٌ بَيْنِي وَبَيْنَكَ .. فَأمَّا الَّتِي لِي : تَعْبُدُنِي وَلَا تُشْرِكُ بِي شَيْئًا .. وَأمَّا الَّتِي لَكَ فَمَا عَمِلْتَ مِنْ شَيْءٍ جَزَيْتُكَ بِهِ ، وَأنَا أغْفِرُ ، وَأنَا غَفُورٌ رَحِيمٌ .. وَأمَّا الَّتِي بَيْنِي وَبَيْنَكَ : مِنْكَ المَسْألَةُ وَالدُّعَاءُ وَعَلَيَّ الإجَابَةُ وَالعَطَاءُ.
[الزهد للإمام أحمد].
﴿فَتَعَالَى اللهُ الْمَلِكُ الْحَقُّ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْكَرِيمِ﴾.
«سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبحَمْدِكَ ، وَتَبَارَكَ اسْمُكَ ، وَتَعَالَى جَدُّكَ ، وَلَا إلَهَ غَيْرُكَ».
«سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبحَمْدِكَ ، وَتَبَارَكَ اسْمُكَ ، وَتَعَالَى جَدُّكَ ، وَلَا إلَهَ غَيْرُكَ».
عن بلال بن سعد قال :
رُبَّ مَسْرُورٍ مَغْبُونٌ وَلَا يَشْعُرُ ، يَأكُلُ وَيُشْرَبُ وَيَضْحَكُ وَقَدْ حُقَّ لَهُ فِي كِتَابِ اللهِ أنَّهُ مِنْ وَقُودِ النَّارِ.
[الزهد للإمام أحمد - زوائد ابنه عبدالله].
رُبَّ مَسْرُورٍ مَغْبُونٌ وَلَا يَشْعُرُ ، يَأكُلُ وَيُشْرَبُ وَيَضْحَكُ وَقَدْ حُقَّ لَهُ فِي كِتَابِ اللهِ أنَّهُ مِنْ وَقُودِ النَّارِ.
[الزهد للإمام أحمد - زوائد ابنه عبدالله].
﴿أَفَرَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إِلَهَهُ هَوَاهُ وَأَضَلَّهُ اللهُ عَلَى عِلْمٍ وَخَتَمَ عَلَى سَمْعِهِ وَقَلْبِهِ وَجَعَلَ عَلَى بَصَرِهِ غِشَاوَةً فَمَن يَهْدِيهِ مِن بَعْدِ اللهِ أَفَلَا تَذَكَّرُونَ﴾.
«اللَّهُمَّ إنَّا نَعُوذُ بِكَ مِنَ الحَوْرِ بَعْدَ الكَوْرِ ، يَا مُقَلِّبَ القُلُوبِ ثَبِّتْ قُلُوبَنَا عَلَى دِينِكَ».
«اللَّهُمَّ إنَّا نَعُوذُ بِكَ مِنَ الحَوْرِ بَعْدَ الكَوْرِ ، يَا مُقَلِّبَ القُلُوبِ ثَبِّتْ قُلُوبَنَا عَلَى دِينِكَ».
﴿اللهُ لَطِيفٌ بِعِبَادِهِ﴾.
«اللَّهُمَّ انْظُرْ إلَيْنَا مِنْكَ نَظْرَةً تَجْمَعُ لَنَا بِهَا الخَيْرَ كُلَّهُ خَيْرَ الدُّنْيَا وَخَيْرَ الآخِرَةِ».
«اللَّهُمَّ انْظُرْ إلَيْنَا مِنْكَ نَظْرَةً تَجْمَعُ لَنَا بِهَا الخَيْرَ كُلَّهُ خَيْرَ الدُّنْيَا وَخَيْرَ الآخِرَةِ».
عن ابن عباس رضي الله عنهما :
أنَّ رَجُلًا قَالَ لِلنَّبِيِّ ﷺ : مَا شَاءَ اللهُ وَشِئْتَ. فَقَالَ لَهُ النَّبِيُّ ﷺ : "أجَعَلْتَنِي وَاللهَ عِدْلًا؟! ، بَلْ مَا شَاءَ اللهُ وَحْدَهُ".
[مسند الإمام أحمد].
أنَّ رَجُلًا قَالَ لِلنَّبِيِّ ﷺ : مَا شَاءَ اللهُ وَشِئْتَ. فَقَالَ لَهُ النَّبِيُّ ﷺ : "أجَعَلْتَنِي وَاللهَ عِدْلًا؟! ، بَلْ مَا شَاءَ اللهُ وَحْدَهُ".
[مسند الإمام أحمد].
قال عيسى ابن مريم عليهما السلام :
بِحَقٍّ أقُولُ لَكُمْ ، إنَّ الدَّابَّةَ إذَا لَمْ تُرْكَبْ وَتُمْتَهَنْ وَتُسْتَعْمَلْ تَسْتَصْعِبُ وَيَتَغَيَّرُ خُلُقُهَا ، فَكَذَلِكَ القُلُوبُ إذَا لَمْ تُرَقَّقْ بِذِكْرِ المَوْتِ وَنَصَبِ دَأبِ العِبَادَةِ تَقْسُو وَتَغْلُظُ.
[الزهد للإمام أحمد - الجزء التاسع عشر].
بِحَقٍّ أقُولُ لَكُمْ ، إنَّ الدَّابَّةَ إذَا لَمْ تُرْكَبْ وَتُمْتَهَنْ وَتُسْتَعْمَلْ تَسْتَصْعِبُ وَيَتَغَيَّرُ خُلُقُهَا ، فَكَذَلِكَ القُلُوبُ إذَا لَمْ تُرَقَّقْ بِذِكْرِ المَوْتِ وَنَصَبِ دَأبِ العِبَادَةِ تَقْسُو وَتَغْلُظُ.
[الزهد للإمام أحمد - الجزء التاسع عشر].
عن ابن عباس رضي الله عنهما ،
أنَّ رَسُولَ اللهِ ﷺ كَانَ يَدْعُو :
"رَبِّ أعِنِّي وَلَا تُعِنْ عَلَيَّ ، وَانْصُرْنِي وَلَا تَنْصُرْ عَلَيَّ ، وَامْكُرْ لِي وَلَا تَمْكُرْ عَلَيَّ ، وَاهْدِنِي وَيَسِّرِ الهُدَى إلَيَّ ، وَانْصُرْنِي عَلَى مَنْ بَغَى عَلَيَّ .. رَبِّ اجْعَلْنِي لَكَ شَكَّارًا ، لَكَ ذَكَّارًا ، لَكَ رَهَّابًا ، لَكَ مِطْوَاعًا ، إلَيْكَ مُخْبِتًا ، لَكَ أوَّاهًا مُنِيبًا .. رَبِّ تَقَبَّلْ تَوْبَتِي ، وَاغْسِلْ حَوْبَتِي ، وَأجِبْ دَعْوَتِي ، وَثَبِّتْ حُجَّتِي ، وَاهْدِ قَلْبِي وَسَدِّدْ لِسَانِي ، وَاسْلُلْ سَخِيمَةَ قَلْبِي".
[مسند الإمام أحمد].
أنَّ رَسُولَ اللهِ ﷺ كَانَ يَدْعُو :
"رَبِّ أعِنِّي وَلَا تُعِنْ عَلَيَّ ، وَانْصُرْنِي وَلَا تَنْصُرْ عَلَيَّ ، وَامْكُرْ لِي وَلَا تَمْكُرْ عَلَيَّ ، وَاهْدِنِي وَيَسِّرِ الهُدَى إلَيَّ ، وَانْصُرْنِي عَلَى مَنْ بَغَى عَلَيَّ .. رَبِّ اجْعَلْنِي لَكَ شَكَّارًا ، لَكَ ذَكَّارًا ، لَكَ رَهَّابًا ، لَكَ مِطْوَاعًا ، إلَيْكَ مُخْبِتًا ، لَكَ أوَّاهًا مُنِيبًا .. رَبِّ تَقَبَّلْ تَوْبَتِي ، وَاغْسِلْ حَوْبَتِي ، وَأجِبْ دَعْوَتِي ، وَثَبِّتْ حُجَّتِي ، وَاهْدِ قَلْبِي وَسَدِّدْ لِسَانِي ، وَاسْلُلْ سَخِيمَةَ قَلْبِي".
[مسند الإمام أحمد].
عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال :
بَيْنَمَا نَحْنُ ذَاتَ يَوْمٍ عِنْدَ نَبِيِّ اللهِ ﷺ إذْ طَلَعَ عَلَيْنَا رَجُلٌ شَدِيدُ بَيَاضِ الثِّيَابِ شَدِيدُ سَوَادِ الشَّعَرِ ، لَا يُرَى -وفي رواية : لَا نَرَى- عَلَيْهِ أثَرُ السَّفَرِ وَلَا يَعْرِفُهُ مِنَّا أحَدٌ.
حَتَّى جَلَسَ إلَى نَبِيِّ اللهِ ﷺ فَأسْنَدَ رُكْبَتَيْهِ إلَى رُكْبَتَيْهِ وَوَضَعَ كَفَّيْهِ عَلَى فَخِذَيْهِ ، ثُمَّ قَالَ : يَا مُحَمَّدُ أخْبِرْنِي عَنِ الإسْلَامِ ، مَا الإسْلَامُ؟. فَقَالَ : "الإسْلَامُ أنْ تَشْهَدَ أنْ لَا إلَهَ إلَّا اللهُ وَأنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللهِ ، وَتُقِيمَ الصَّلَاةَ ، وَتُؤْتِيَ الزَّكَاةَ ، وَتَصُومَ رَمَضَانَ ، وَتَحُجَّ البَيْتَ إنِ اسْتَطَعْتَ إلَيْهِ سَبِيلًا".
قَالَ : صَدَقْتَ. فَعَجِبْنَا لَهُ يَسْألُهُ وَيُصَدِّقُهُ.
ثُمَّ قَالَ : أخْبِرْنِي عَنِ الإيمَانِ.
قَالَ : "الإيمَانُ أنْ تُؤْمِنَ بِاللهِ وَمَلَائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ وَاليَوْمِ الآخِرِ وَالقَدَرِ كُلِّهِ خَيْرِهِ وَشَرِّهِ".
قَالَ : صَدَقْتَ.
قَالَ : فَأخْبِرْنِي عَنِ الإحْسَانِ ، مَا الإحْسَانُ؟. قَالَ : "أنْ تَعْبُدَ اللهَ كَأنَّكَ تَرَاهُ ، فَإنْ لَمْ تَكُنْ تَرَاهُ فَإنَّهُ يَرَاكَ".
قَالَ : فَأخْبِرْنِي عَنِ السَّاعَةِ.
قَالَ : "مَا المَسْئُولُ عَنْهَا بِأعْلَمَ بِهَا مِنَ السَّائِلِ".
قَالَ : فَأخْبِرْنِي عَنْ أمَارَتِهَا.
قَالَ : "أنْ تَلِدَ الأمَةُ رَبَّتَهَا ، وَأنْ تَرَى الحُفَاةَ العُرَاةَ رِعَاءَ الشَّاءِ يَتَطَاوَلُونَ فِي البِنَاءِ".
ثُمَّ انْطَلَقَ فَلَبِثْتُ مَلِيًّا -وفي رواية : ثَلَاثًا- فَقَالَ لِي رَسُولُ اللهِ ﷺ : "يَا عُمَرُ ، أتَدْرِي مَنِ السَّائِلُ؟". قُلْتُ : اللهُ وَرَسُولُهُ أعْلَمُ. قَالَ : "فَإنَّهُ جِبْرِيلُ أتَاكُمْ يُعَلِّمُكُمْ دِينَكُمْ".
[مسند الإمام أحمد].
بَيْنَمَا نَحْنُ ذَاتَ يَوْمٍ عِنْدَ نَبِيِّ اللهِ ﷺ إذْ طَلَعَ عَلَيْنَا رَجُلٌ شَدِيدُ بَيَاضِ الثِّيَابِ شَدِيدُ سَوَادِ الشَّعَرِ ، لَا يُرَى -وفي رواية : لَا نَرَى- عَلَيْهِ أثَرُ السَّفَرِ وَلَا يَعْرِفُهُ مِنَّا أحَدٌ.
حَتَّى جَلَسَ إلَى نَبِيِّ اللهِ ﷺ فَأسْنَدَ رُكْبَتَيْهِ إلَى رُكْبَتَيْهِ وَوَضَعَ كَفَّيْهِ عَلَى فَخِذَيْهِ ، ثُمَّ قَالَ : يَا مُحَمَّدُ أخْبِرْنِي عَنِ الإسْلَامِ ، مَا الإسْلَامُ؟. فَقَالَ : "الإسْلَامُ أنْ تَشْهَدَ أنْ لَا إلَهَ إلَّا اللهُ وَأنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللهِ ، وَتُقِيمَ الصَّلَاةَ ، وَتُؤْتِيَ الزَّكَاةَ ، وَتَصُومَ رَمَضَانَ ، وَتَحُجَّ البَيْتَ إنِ اسْتَطَعْتَ إلَيْهِ سَبِيلًا".
قَالَ : صَدَقْتَ. فَعَجِبْنَا لَهُ يَسْألُهُ وَيُصَدِّقُهُ.
ثُمَّ قَالَ : أخْبِرْنِي عَنِ الإيمَانِ.
قَالَ : "الإيمَانُ أنْ تُؤْمِنَ بِاللهِ وَمَلَائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ وَاليَوْمِ الآخِرِ وَالقَدَرِ كُلِّهِ خَيْرِهِ وَشَرِّهِ".
قَالَ : صَدَقْتَ.
قَالَ : فَأخْبِرْنِي عَنِ الإحْسَانِ ، مَا الإحْسَانُ؟. قَالَ : "أنْ تَعْبُدَ اللهَ كَأنَّكَ تَرَاهُ ، فَإنْ لَمْ تَكُنْ تَرَاهُ فَإنَّهُ يَرَاكَ".
قَالَ : فَأخْبِرْنِي عَنِ السَّاعَةِ.
قَالَ : "مَا المَسْئُولُ عَنْهَا بِأعْلَمَ بِهَا مِنَ السَّائِلِ".
قَالَ : فَأخْبِرْنِي عَنْ أمَارَتِهَا.
قَالَ : "أنْ تَلِدَ الأمَةُ رَبَّتَهَا ، وَأنْ تَرَى الحُفَاةَ العُرَاةَ رِعَاءَ الشَّاءِ يَتَطَاوَلُونَ فِي البِنَاءِ".
ثُمَّ انْطَلَقَ فَلَبِثْتُ مَلِيًّا -وفي رواية : ثَلَاثًا- فَقَالَ لِي رَسُولُ اللهِ ﷺ : "يَا عُمَرُ ، أتَدْرِي مَنِ السَّائِلُ؟". قُلْتُ : اللهُ وَرَسُولُهُ أعْلَمُ. قَالَ : "فَإنَّهُ جِبْرِيلُ أتَاكُمْ يُعَلِّمُكُمْ دِينَكُمْ".
[مسند الإمام أحمد].
عن شعيب بن حرب قال :
لَا تَحْقِرَنَّ فَلْسًا تُطِيعُ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ فِي كَسْبِهِ ؛ لَيْسَ الفَلْسُ يُرَادُ ، الطَّاعَةُ تُرَادُ .. عَسَى أنْ تَشْتَرِيَ بِهِ البَقْلَ فَلَا يَسْتَقِرُّ فِي جَوْفِكَ حَتَّى يُغْفَرَ لَكَ.
[الزهد للإمام أحمد - الجزء العشرون].
لَا تَحْقِرَنَّ فَلْسًا تُطِيعُ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ فِي كَسْبِهِ ؛ لَيْسَ الفَلْسُ يُرَادُ ، الطَّاعَةُ تُرَادُ .. عَسَى أنْ تَشْتَرِيَ بِهِ البَقْلَ فَلَا يَسْتَقِرُّ فِي جَوْفِكَ حَتَّى يُغْفَرَ لَكَ.
[الزهد للإمام أحمد - الجزء العشرون].
عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " مَا مِنْ يَوْمٍ يُصْبِحُ الْعِبَادُ فِيهِ إِلاَّ مَلَكَانِ يَنْزِلاَنِ فَيَقُولُ أَحَدُهُمَا اللَّهُمَّ أَعْطِ مُنْفِقًا خَلَفًا ، وَيَقُولُ الآخَرُ : اللَّهُمَّ أَعْطِ مُمْسِكًا تَلَفاً
رواه البخاري ومسلم
رواه البخاري ومسلم
عن أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها قالت :
مَا شَبِعْتُ بَعْدَ النَّبِيِّ ﷺ مِنْ طَعَامٍ إلَّا وَلَوْ شِئْتُ أنْ أبْكِيَ لَبَكَيْتُ ، وَمَا شَبِعَ آلُ مُحَمَّدٍ ﷺ حَتَّى قُبِضَ.
[الزهد للإمام أحمد - زوائد ابنه عبدالله].
مَا شَبِعْتُ بَعْدَ النَّبِيِّ ﷺ مِنْ طَعَامٍ إلَّا وَلَوْ شِئْتُ أنْ أبْكِيَ لَبَكَيْتُ ، وَمَا شَبِعَ آلُ مُحَمَّدٍ ﷺ حَتَّى قُبِضَ.
[الزهد للإمام أحمد - زوائد ابنه عبدالله].
أجمل ما قيل في قيام الليل :
"يكفيك أنَّهُ ستكون لك صُحبةٌ في السماء فإن غبت سألوا الله عليك".💙
#قيام_الليل يا احباب ♥️
"يكفيك أنَّهُ ستكون لك صُحبةٌ في السماء فإن غبت سألوا الله عليك".💙
#قيام_الليل يا احباب ♥️
صَدْرك مُتعب؟
حاجتك طالت؟
فِي نَفْسِك دَعْوَة تَتَمَنَّى لَوْ تصْبح واقعًا؟
الحَيَاة تَضِيق؟
كُلّ الأَبْوَابِ أُغْلِقَت!
مُفتاحك قِيَامِ اللَّيْل، ركْعتان بوقتٍ قلِيل.. لَكِنَّهُمَا كثِيرات الأثَر، تسند ضَعْفك، وتُعينك عَلَى تحمل هموم الدنيا وشقاءها..قم وقف بين يدي الله الرحمن الرحيم العليم بما تمر به القادر علي جبرك الذي يسمع دعاءك وسيجيبك لأنه القريب المجيب..🥺💚💐
#قيام_الليل
حاجتك طالت؟
فِي نَفْسِك دَعْوَة تَتَمَنَّى لَوْ تصْبح واقعًا؟
الحَيَاة تَضِيق؟
كُلّ الأَبْوَابِ أُغْلِقَت!
مُفتاحك قِيَامِ اللَّيْل، ركْعتان بوقتٍ قلِيل.. لَكِنَّهُمَا كثِيرات الأثَر، تسند ضَعْفك، وتُعينك عَلَى تحمل هموم الدنيا وشقاءها..قم وقف بين يدي الله الرحمن الرحيم العليم بما تمر به القادر علي جبرك الذي يسمع دعاءك وسيجيبك لأنه القريب المجيب..🥺💚💐
#قيام_الليل
﴿ذَلِكَ بِأَنَّ اللهَ مَوْلَى الَّذِينَ آمَنُوا وَأَنَّ الْكَافِرِينَ لَا مَوْلَى لَهُمْ﴾.
«اللَّهُمَّ امْلَأ قُلُوبَنَا إيمَانًا بِكَ وَيَقِينًا بِكَ وَمَعْرِفَةً لَكَ وَتَصْدِيقًا لَكَ وَحُبًا لَكَ وَشَوْقًا إلَى لِقَائِكَ».
«اللَّهُمَّ امْلَأ قُلُوبَنَا إيمَانًا بِكَ وَيَقِينًا بِكَ وَمَعْرِفَةً لَكَ وَتَصْدِيقًا لَكَ وَحُبًا لَكَ وَشَوْقًا إلَى لِقَائِكَ».
حديث كل فجر ♥️
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ : قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( السَّاعِي عَلَى الْأَرْمَلَةِ وَالْمِسْكِينِ كَالْمُجَاهِدِ فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَوْ الْقَائِمِ اللَّيْلَ الصَّائِمِ النَّهَارَ )
رواه البخاري ومسلم
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ : قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( السَّاعِي عَلَى الْأَرْمَلَةِ وَالْمِسْكِينِ كَالْمُجَاهِدِ فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَوْ الْقَائِمِ اللَّيْلَ الصَّائِمِ النَّهَارَ )
رواه البخاري ومسلم
عن ابن عباس رضي الله عنهما قال :
قَالَتْ قُرَيْشٌ لِلنَّبِيِّ ﷺ : ادْعُ لَنَا رَبَّكَ أنْ يَجْعَلَ لَنَا الصَّفَا ذَهَبًا وَنُؤْمِنُ بِكَ. قَالَ : "وَتَفْعَلُونَ؟". قَالُوا : نَعَمْ. فَدَعَا ، فَأتَاهُ جِبْرِيلُ فَقَالَ : إنَّ رَبَّكَ يَقْرَأُ عَلَيْكَ السَّلَامَ وَيَقُولُ : «إنْ شِئْتَ أصْبَحَ لَهُمُ الصَّفَا ذَهَبًا فَمَنْ كَفَرَ بَعْدَ ذَلِكَ مِنْهُمْ عَذَّبْتُهُ عَذَابًا لَا أُعَذِّبُهُ أحَدًا مِنَ العَالَمِينَ ، وَإنْ شِئْتَ فَتَحْتُ لَهُمْ بَابَ التَّوْبَةِ وَالرَّحْمَةِ». قَالَ : "بَلْ بَابَ التَّوْبَةِ وَالرَّحْمَةِ".
[مسند الإمام أحمد].
قَالَتْ قُرَيْشٌ لِلنَّبِيِّ ﷺ : ادْعُ لَنَا رَبَّكَ أنْ يَجْعَلَ لَنَا الصَّفَا ذَهَبًا وَنُؤْمِنُ بِكَ. قَالَ : "وَتَفْعَلُونَ؟". قَالُوا : نَعَمْ. فَدَعَا ، فَأتَاهُ جِبْرِيلُ فَقَالَ : إنَّ رَبَّكَ يَقْرَأُ عَلَيْكَ السَّلَامَ وَيَقُولُ : «إنْ شِئْتَ أصْبَحَ لَهُمُ الصَّفَا ذَهَبًا فَمَنْ كَفَرَ بَعْدَ ذَلِكَ مِنْهُمْ عَذَّبْتُهُ عَذَابًا لَا أُعَذِّبُهُ أحَدًا مِنَ العَالَمِينَ ، وَإنْ شِئْتَ فَتَحْتُ لَهُمْ بَابَ التَّوْبَةِ وَالرَّحْمَةِ». قَالَ : "بَلْ بَابَ التَّوْبَةِ وَالرَّحْمَةِ".
[مسند الإمام أحمد].
عن الحسن البصري قال :
يَا ابْنَ آدَمَ ، زَعَمْتَ أنَّكَ تُحِبُّ الصَّالِحِينَ وَتَفِرُّ مِنْ أعْمَالِهِمْ ، وَتُبْغِضُ الفُجَّارَ وَأنْتَ أحَدُهُمْ ، وَتُبْغِضُ أخَاكَ عَلَى الظَّنِّ وَأنْتَ مُقِيمٌ عَلَى اليَقِينِ!.
[الزهد للإمام أحمد - الجزء التاسع عشر].
يَا ابْنَ آدَمَ ، زَعَمْتَ أنَّكَ تُحِبُّ الصَّالِحِينَ وَتَفِرُّ مِنْ أعْمَالِهِمْ ، وَتُبْغِضُ الفُجَّارَ وَأنْتَ أحَدُهُمْ ، وَتُبْغِضُ أخَاكَ عَلَى الظَّنِّ وَأنْتَ مُقِيمٌ عَلَى اليَقِينِ!.
[الزهد للإمام أحمد - الجزء التاسع عشر].
HTML Embed Code: