TG Telegram Group Link
Channel: المزّن
Back to Bottom
•أنتظارك قصيدة مؤجلة
‏•تجاوز طور الجفاف العاطفي بأمان، يمر الآن بطور التصحّر.
‏"ليت مسباح كفي، خصلةٍ من شعرها"
‏- سلطان الحويقل
اعرف مشتاق جبّر رأسه من ثقل ذكرياته
‏"يمر الخوف شايل: شيءٍ أكبر من حنين وشيءٍ أغرب من وهم"
‏حبي كبير للنداءات العذبة وأحداها "يا أكبر من اللي يحتويه الضمير وأعذب من النسمة اللي مع صلاة الفجر"
‏تمشي و الباقي يتلونك
‏تلفي و الخفّاق معزّب
‏"لأن ما بقى في الوقت شيٍ مثل ماهو/ أنا اللي معك من كل الاشياء متخوّف"
‏" العطش يلفح بصدري وشوفك مشربي/ والدّروب تطول دونك .. وأحث أقدامها":(
‏"أنا مستعد أجيك لو كان دونك جيش / أغامر على لقيّاك لو تقطع أذراعي"
‏"على دربٍ عرفت أو ما عرفت أوّله من تاليه
‏يدْك لا عانقت يدّي؟ أحس الصبح به نورين"
بالمناسبه : شرع صدرك لنسيم بيكون كفيل بأنه يحمل كل هش و خريف في جوفك معه .. و يبقى اليقين.
لولا هيمنة المفهوم، لحلَّت الموسيقى محل الفلسفة
- سيوران
"الأرض
ويحَ الأرض
مُترَفةُ المدى
و بخيلةٌ جدًا
بشِبـر عناق"
.
‏الحاصل هو إن "غلاك عندي شي ما يلحق مداه / يا أحب و أغلى من الموجود والمقفي"
‏"يابو ضحكه يقبّلها الصدى ويردّها بعدين
‏سواليفك عن الدنيا أمان.. وسترها ضافي"
‏"العذر في بعض الأحيان ما يلقى قبول
‏في وسع صدرٍ تحمل زعل لين إمتلى"
‏خطوته ضاعت على شارع مدينه
‏والخطاوي في المدينه ما تبيّن
‏"وكم أتبع سراب الذاكرة، وأتخيّلك، وألقاك - ومن وهم اللقا أرشف اليين أضما بوجداني"
HTML Embed Code:
2024/06/01 07:47:16
Back to Top