- من بعد أكثر من عامين و أكثر ، كنت أتفاد أذهَب إلى منزلك خوف من الذكريات القاتله القوي لا قدرة لِي عليه .
ذهبت و داخلي شخصًا يقول لا تفعلي هذا أنتِ لستِ قادره على ذاك الألم ، أنسيتي ضعفكِ و ما تخلفهُ من مشاكل إلي يومًا هذا ، أنسيت تلك الدموع التي ذرفتها بقلبي المهزوم .
ذهبت و كلي رجاء من الله إلا أضعف و أنهار و أن تظهر صلابتي اللمعه و جميله ، فتح الباب و ظهرت أمراء سعيده و ملامحها جدا هادئة لتلاقي بنت زوجها الصغير ، و لوحت لنا و دعتنا منزلها ، لازلتي أقول بيت خالتي و قلبي يعتصر و أقول بيت عمي .
>>Click here to continue<<