-قالتْ : حبيبي لو دَعَوتُكَ مرَّةً
بعدَ المماتْ
هل ياتُرَى تحتَ الثَّرَى تأتيني
لو أنني تحتَ الترابِ
اشتقتُ لَكْ ؟
ماذا سأفعلُ في جنونِ حنيني ؟
عاتبْتُها :
هل يا تُرَى مَحبوبتي تَتعمَّدينَ بِذكْرِهِ تُبكيني؟
فتبسَّمَتْ والدمعُ سالَ على الخدودِ
وأكملَتْ :
واللهِ لا أرضَى بُكاءَكَ إنما
قد كنتُ أقصِدُ في الهوَى تَطمِيني 🌸♥️
>>Click here to continue<<
